جريدة القصر الكبير
أدرك الشعب المغربي أن العصر الآني عصر الشرفاء من النساء والرجال، وليس مرحلة تتطاول فيها أعناق الحمير والبغال، وأن اللحظة لمن صبر ونال، وليست هنيهة لاستراحة الأنذال، وأن الساعة لمن تحدى بعفته وصال، وليست لمن انتشرت عفونته تستصغر وتحتقر الحل والحال
مصطفى الخمار منيـــــــــــــــغ


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق