جريدة القصر الكبير
غزة- وحدة الإعلام
قال النائب المستقل جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار "إن التصريحات الإسرائيلية حول "ميناء إيراني" في غزة وتهديد متضامني السفينتين اللبنانيتين دليل أزمة وارتباك".وشدد الخضري، على أن الشعب الفلسطيني له كامل الحق بممر مائي يربط غزة بالعالم الخارجي بإشراف أوروبي وسينال هذا الحق عبر مطالبته ومساعيه المتواصلة مدعوماً بأحرار العالم والمجتمع الدولي ومؤيديه التحركات الهادفة لإنهاء الحصار.وأشار الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الخميس 24-6-2010 إلى أن افتتاح ممر مائي يكون أقل تكلفة على الاحتلال من استمرار الضغط الدولي وانتفاضة السفن، مؤكداً أن الأخيرة لن تتوقف حتى إنهاء الحصار بشكل كامل ومنح الشعب الفلسطيني حقوقه".ولفت إلى أن تصريحات قادة الاحتلال حول عدم وجود مبرر للسفن الجديدة بعد مزاعم تخفيف الحصار مرفوضة لأن غزة ما زالت تعيش حصار بمنع دخول أغراض البناء والمواد الخام اللازمة للصناعات المختلفة والعديد من السلع الضرورية والأساسية.وقال رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار "إن غزة ما زالت تعاني من الحصار وتحديد سقف الشاحنات المسموح بدخولها مما يمنع تدفق الكمية المطلوبة، فغزة تحتاج يومياً ألف شاحنة"، معتبراً أن الحصار لن ينتهي إلا بتحقق المحددات الرئيسية بفتح المعابر بشكل كامل دون استثناء ودخول كافة أنواع السلع وافتتاح الممر الآمن بين غزة والضفة وافتتاح الممر المائي".
قال النائب المستقل جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار "إن التصريحات الإسرائيلية حول "ميناء إيراني" في غزة وتهديد متضامني السفينتين اللبنانيتين دليل أزمة وارتباك".وشدد الخضري، على أن الشعب الفلسطيني له كامل الحق بممر مائي يربط غزة بالعالم الخارجي بإشراف أوروبي وسينال هذا الحق عبر مطالبته ومساعيه المتواصلة مدعوماً بأحرار العالم والمجتمع الدولي ومؤيديه التحركات الهادفة لإنهاء الحصار.وأشار الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الخميس 24-6-2010 إلى أن افتتاح ممر مائي يكون أقل تكلفة على الاحتلال من استمرار الضغط الدولي وانتفاضة السفن، مؤكداً أن الأخيرة لن تتوقف حتى إنهاء الحصار بشكل كامل ومنح الشعب الفلسطيني حقوقه".ولفت إلى أن تصريحات قادة الاحتلال حول عدم وجود مبرر للسفن الجديدة بعد مزاعم تخفيف الحصار مرفوضة لأن غزة ما زالت تعيش حصار بمنع دخول أغراض البناء والمواد الخام اللازمة للصناعات المختلفة والعديد من السلع الضرورية والأساسية.وقال رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار "إن غزة ما زالت تعاني من الحصار وتحديد سقف الشاحنات المسموح بدخولها مما يمنع تدفق الكمية المطلوبة، فغزة تحتاج يومياً ألف شاحنة"، معتبراً أن الحصار لن ينتهي إلا بتحقق المحددات الرئيسية بفتح المعابر بشكل كامل دون استثناء ودخول كافة أنواع السلع وافتتاح الممر الآمن بين غزة والضفة وافتتاح الممر المائي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق